انطلق في رؤيتي التربوية من يقيني بأن الطالب هو محور العملية التعليمية التعلمية ؛ لذلك أؤمن بالطرق والأساليب التي يكون الطالب فيها هو العامل الفاعل مثل التعلم التعاوني المعتمد على المجموعات ، حيث يكون المعلم مراقباً بشكل غير مباشر ، المهم أن يتم التوصل للمعلومة من قبل الطالب بأي طريق ، أريد الطالب أن يمتلك مهارات التعلم ، لا أن يكون متلقيا ناسخاً مستمعًا ، ومن انطلاقتي تلك فإنني أؤمن بتوظيف التقنيات الحديثة توظيفاً إيجابياً ،