ذهب عمر مع أخته ليلى إلى المدرسة، حيث درس ولعب. بعد المدرسة، زارا جدتهما، ثم اشترى هدية لأمه في طريق العودة. وفي اليوم التالي، سافر مع أبيه إلى الريف، مستمتعين بالرحلة.