بملايين من المخلوقات المائية إلى الشواطئ الجديدة التكوين. وهى تلهث من أجل كل لحظة تستطيع أن تمد بها من بقائها. ولكن القلة المحظوظة فقط من المخلوقات المهيأة للحياة البرمائية هي التي استطاعت أن تنجو من صدمة التغيير. فإننا كما يقول عالم الاجتماع لورنس سوم ، من جامعة ويسكونسن –: « نمر بفترة تشبه من حيث تأثيراتها الصدمية تطور أسلاف الإنسان من مخلوقات بحرية إلى مخلوقات برية. فأولئك الذين سيستطيعون التكيف سوف يتطورون ، أما أولئك الذين لن يستطيعوا فإما أن يبقوا عند مستوى أقل من التطور ،