دبصطلح "ادلسؤولية االجتماعية"، تسعى إىل ربقيق الربح وىذا حىت يكتب ذلا الدؽلومة واالستمرار من جهة وإرضاء دلساعليها من جهة أخرى، الوقت ذاتو تعظيم العائد االجتماعي ألنشطتها ادلختلفة وفقا مراعاة حلاجات ورغبات العاملني وادلتعاملني واجملتمع بكافة عناصره، شلا ػلملها مسؤولية اجتماعية تقتضي منها شلارسة بعض األعمال والقيام ببعض اخلدمات اليت تتجاوب وطموحات وآمال اجملتمع. حيث ابتت ادلسؤولية االجتماعية معيارا يقاس من خاللو درجة اطلراط البنوك اإلسالمية يف اجملتمع ودورىا كرد فعل على صورة القطاع اخلاص اجلشع الذي ال أيبو إال لرحبو دون مراعاة دلا يلحق اجملتمع من آاثر. األمر الذي حدا ابلبنوك اإلسالمية لإلفصاح عن الدور اإلغلايب الذي تضطلع فيو ذباه ادلتعاملني معها أو ذباه البيئة