إلى أستاذي الفاضل الدكتور [اسم الدكتور]، الذي لم يدّخر جهدًا في تقديم النصح والتوجيه، النبع الصافي الذي استمددت منه القوة والعزيمة، والدفء الذي كان لي ملجأً في لحظات التحدي والصعاب، وأن السعي للمعرفة هو أعظم استثمار، كان دعمه لي ثابتًا كالجبل، وكانت لي العون والسند في كل خطوة خطوتها، أهدي لك هذا العمل عربون محبة وامتنان. الذين كانوا لي مصدر دعم لا ينضب، كانوا السند الذي أعانني على مواجهة التحديات، والروح التي أنعشتني كلما شعرت بالإرهاق، أقدر لكم وقوفكم إلى جانبي، وأهديكم ثمرة جهدي وتعب السنين. إلى كل من كان له بصمة في رحلتي العلمية، إلى أصدقائي وزملائي، أقول لكم جميعًا: شكرًا لكم، فنجاحي اليوم ليس إلا ثمرة جهودكم ودعواتكم الصادقة. أسأل الله أن يجعل هذا العمل خالصًا لوجهه الكريم،