قامت الدولة العثمانية على أنقاض دولة السلاجقة بقيادة عثمان وقد اتسعت أطرافها إلى كل من القارات الثلاث افريقيا و اسيا و اوروبا وذلك راجع إلى قوة تطورها السياسي من خلال نظام الحكم وراثي وقوة السلاطين وتنظيمها الإداري تحت ماتسى بالديوان الذي ضم عدة قيادات منها الدفتر دار و الصدر الاعظم و العلماء دون تناسي التطور العسكري الذي ساهم في تقوية وتنظيم الجيوش البرية والبحرية التي لها الدور الفتوحات وتوسعات على مختلف المناطق العالم ومن جانب المشرق فالدولة العثمانية ساهمت في بعث دولة الجزائريين و توطيد أركانها وميلاد الأسطول الجزائري اقوى أسطول في حوض المتوسط