هرب سليمان إلى المدينة و لم يعد ( بسبب وفاته في المدينة ) “و لم يكن له هدف واضح”. بقاء سعيد في المدينة كان مثمرا حيث أنه تزوج من جواهر و عمل في مكتبة عمه ( أبو زوجته جواهر ) إلى أن مات عمه و عاد إلى قريته محملا بالكتب ( أبواب المعرفة ) .