تلخص هذه المقالة المقاييس غير الرسمية و الرسمية لتقييم أداء الطلاب، وخاصةً ذوي صعوبات التعلم. تُبرز أهمية المقاييس غير الرسمية – كالملاحظة المباشرة، ومقاييس التقدير (قوائم وسلالم)، وتحليل الأخطاء، ودراسة الحالة، والمقابلة، والتقييم القائم على المنهج، والملف التراكمي – في الكشف المبكر عن الصعوبات، ومتابعة التقدم، وتعديل استراتيجيات التدريس. وتُفصل المقالة أمثلة عن كل أسلوب، مع التركيز على الملاحظة الإكلينيكية والتي تركز على سمات رئيسية مرتبطة بصعوبات التعلم كالسمع، اللغة، السلوك، والحركة. أما المقاييس الرسمية فتُغطي اختبارات التحصيل، واختبارات القدرات العقلية كستانفورد بينيه، ووكسلر، والينوى، ومكارتي، ومقياس المفردات اللغوية، ومقياس ديترويت، ومقياس مايكل بست، ومقياس ماريان فروسينج، مع شرح لكيفية تطبيقها وتفسير نتائجها لتحديد نقاط القوة والضعف لدى الطلاب. وتُشير المقالة إلى استخدام هذه المقاييس في بناء خطط تعليمية فردية مناسبة.