أثناء القيام بأشغال إصلح قصر طوپ قاپي سراي بإسطن بول في عام 9291 م، رصة سياسية مناسبة لمصطفى كمالأتاتورك للتنويه بقوة البحرية العثمانية وبانخراط تركيا في الحداثة الو روبية في نفس الوقت . ولم يكنصاحب الخريطة، يرال بيري بن حاجي أحمد، و3551 م، شخصا مغمورً ا، ثمانية كمال الرايس الذي كان قرصانا مخيفا بدوره، ن يشق البحر البيضالمتوسط برفقته. الرايس عام 1151 م، استقر بيري الرايس في غاليبولي، ة من المعرفة الجغرافية الجديدة، به الضخمالموسوم بـ ”كتاب البحرية،