لكنها تأخذ بعين الاعتبار التغيرات الثقافية والاجتماعية والنفسية التي حدثت منذ زمنه. التي ركزت على أهمية العلاقات في تشكيل الهوية النفسية. كما تتضمن أيضًا مفاهيم مثل الوعي الذاتي والتفاعل بين الأنا والبيئة المحيطة. مما يعني أن التحليل النفسي المعاصر يسعى لفهم كيف تؤثر الثقافة والتجارب الفردية في الصحة النفسية. هذا التوجه يساعد في تقديم فهم أعمق وأكثر شمولية للعمليات النفسية والسلوكيات.