وفي ختام هذه الدراسة توصلنا الى مجموعة من النتائج و الإقتراحات التي نبينها كما يلي . استنادا لدلك فانه لم يتم بعد توثيق المخاطر المحتملة التي تسببها أنواع معينة من النفايات توثيقا كاملا. _دوليا أبرمت اتفاقية بازل سنة 1989 في إطار قواعد القانون الدولي الاتفاقية والتي تعد أول اتفاقية دولية تعنى بالمعالجة الدولية للتلوث البيئي الذي ينتج عن النفايات الخطرة _ضرورة انضمام الجزائر إلى بروتوكول أزمير بشان حماية البحر الأبيض المتوسط من التلوث الناجم عن نقل النفايات الخطرة والتخلص منها عبر الحدود بالنظر إلى موقع الجزائر ضمن حوض البحر الأبيض المتوسط. وهو ما سيساهم بشكل ملحوظ في تنامي الوعي القانوني بالمسؤولية التي تقع على عاتق كل مستغل. كما نتقدم بخالص عبارات الشكر و الامتنان للأستاذة زراري حبيبة التي اشرفت على هذه المذكرة من بدايتها الى نهايتها . وزملائنا الطلبة لحضورهم هذه المناقشة وشكرا لكم جميعا ، على حسن الإصغاء والمتابعة . وفي ختام هذه الدراسة توصلنا الى مجموعة من النتائج و الإقتراحات التي نبينها كما يلي . استنادا لدلك فانه لم يتم بعد توثيق المخاطر المحتملة التي تسببها أنواع معينة من النفايات توثيقا كاملا. _دوليا أبرمت اتفاقية بازل سنة 1989 في إطار قواعد القانون الدولي الاتفاقية والتي تعد أول اتفاقية دولية تعنى بالمعالجة الدولية للتلوث البيئي الذي ينتج عن النفايات الخطرة _ضرورة انضمام الجزائر إلى بروتوكول أزمير بشان حماية البحر الأبيض المتوسط من التلوث الناجم عن نقل النفايات الخطرة والتخلص منها عبر الحدود بالنظر إلى موقع الجزائر ضمن حوض البحر الأبيض المتوسط.