الدالة من بين هذه العوامل القصور في التعلم وعادات العمل والمستويات المنصة الآخرين ويتسم هؤلاء الأطفال الموهوبين بأنهم يتعلمون بشكل مختلف ومن هنا قد تنبع مشكلة انخفاض التحصيل لأنهم يشعرون بالملل من بطء عملية التدريس أو لم يجدوا إستراتيجيات التعلم المناسبة لطموحاتهم وقدراتهم، كما أن المنهج المدرسي المصمم حسب ولذلك لا يجد كثير من الموهوبين فيه تحدياً لقدراتهم ومواهبهم ، فيؤثر ذلك على دافعيتهم ويخفض من مستوى أدائهم ، التربوي المناسب، أشارت الدراسات والبحوث إلى أن إستخدام استراتيجيات ومهارات ما وراء المعرفة يمكن أن تساعد التلاميذ الموهوبين منخفضي التحصيل على تنمية مهارات التفكير العليا لديهم وتجهيز المعلومات بشكل أكثر كفاءة مما 1990) Leader, ( Berkowitz & Cicchelli, 2004) وتوجد مجموعة من السمات التي تميز هؤلاء التلاميذ من أهمها ما يلي : إنخفاض درجات الطفل على الاختبارات وخاصة إختبارات التحصيل.