الا ان الفرد الريفي يحبب هذه العلاقة ويعتبرها اوثق العلاقات ، لكن اذا ما نظرنا الى المجتمع الحضري فان مما لاشك فيه أن الفرد الحضري يجعل البيئة رهن مطاوعته، ومع هذا الفرق في العلاقة مع البيئة لدى الريف والحضر ، فان ثمة مشكلات بينوية تظهر في المجتمع الحضري على العكس في المجتمع الريفي ، وهذا يعود الى الاستخدامات البشرية للبيئة وبناءا على المعنى السابق ، فإن الكلام أعلاه ينطبق من حيث العلاقة فيما يخص كثافة السكان ، فهنالك علاقة عكسية بين الريفية والخفاض السكان،