يُجادل النص بأنّ علامة "الرِّيشة" ليست دليلاً قاطعاً على الانتماء العرقي، مستشهداً باستخدامها من قبل النوبيين والأفارقة والآسيويين على حد سواء. و يذكر أن استخدامها امتدّ لتسع سنوات على الأقل. كما يُشير النص إلى صعوبة تحديد أصل الكلمة وعلامتها، موضحاً التباسات نشأت بسبب تشابه الكلمات في لغات مُعينة. ويختم النص بالتأكيد على أنّ اعتماد الدكتور على هذه العلامة في حكمه كان فشلاً، لأنّها ليست دليلاً حاسماً.