زوججها أبوها برجل مطلاق لا يصبر على امرأة سنة واحدة و ذلك لعدم امتلاكها رأيا ، فحملت منه و استقبلها بأحسن استقبال و كان يريبها أن تنتظر يوم الفراق فما أفاقت من صرعة النفاس حتى علمت انه تزوج عليها و أنها اصبحت وحيدة لا مؤنس لها فجزعت عند الصدمة و ذهبت بيت أبيها الذي استغفرها فغفرت له ،