ومما لا شك فيه أن تتبع الأقوام الكافرة أو التقليد الأعمى لمخرجاتهم الحضارية؛ إنما يشمل التقليد للسياسات الحاكمة للأنظمة الرسمية، من هنا تأتي خطورة هذا التقليد في كونه لا يميز المواضع والسياسات التي يصلح الأخذ بها،