فإن التعصب في المرحلة الراهنة، ظاهرة عالمية أكثر من مراحل سابقة، وهذا التعصب يأخذ أشكالاً متعددة : تعصب Twitterقومي اثني ديني مذهبي كما يأخذ شكل مواجهة علنية وبعض الأحيان عنيفة بين المضيقة. الأغنياء والفقراء في لا كل مجتمع، وبين نا في مالك العالم بماء الدول الغنية والدول الفقيرة على مستوى التطبيق على الهجرة والعمالة، والموقف لحاء المهاجرين في البلدان لذلك من الخطأ عزل القاهرة الأصولية التي تجتاح مناطق أخرى، عديدة فى العالم الإسلامي من الظاهرة العامة التي تجتاح مناطق وإذا كانت ظاهرة الأصولية الإسلامية السياسية تحديداً تستوقف النظر، وتتطلب التحليل والتفسير، اليهود أنفسهم. أما الأصولية المسيحية التي تقودها الكنيسة الكاثوليكية، وبشكل خاص الحبر الأعظم، البابا الحالي، والثاني: موقف الكنيسة تجاه المعسكر الاشتراكي، بداية من بولونيا،