الملخص ٢… تلخيص المبحث الأول هو عن بداية الصراع بين الديانتين اليهودية والنصرانية في أوروبا وتأثير الكنيسة النصرانية في تحديد عقائدها وإبعاد الآثار الإغريقية وحرق الكتب. بل هي استمرار للحضارات المادية القديمة مثل الحضارة اليونانية والرومانية. بعد تنصر الدولة الرومانية، تم عقد عدة مجامع، الذي أقر عقيدة التثليث وحرق الكتب التي لا تؤيد تلك القرارات. ولذلك تم إبعاد الآثار الإغريقية وحرق الكتب. يشير المبحث أيضًا إلى حرق الكتب التي تنتمي للطوائف التي لا تعتقد في تأليه المسيح عيسى عليه السلام. وفي الأيام التي حكم فيها القيصر فالنس سنة 336 م، وأشعل النار في مكتبتها. اختفت مراكز الحضارة الإغريقية تباعًا وأغلقت آخر مدرسة فلسفة في أثينا عام 529 م، توضح المصادر أن آلاف الكتب تم حرقها، لا يزال البروتستانت في شمال أمريكا يمارسون هذه العادة عبر تاريخهم، حيث قامت كنيسة "معمدانية الجنوب" في مطلع الألفية الثالثة بحرق العديد من الكتب. عداء الكنيسة النصرانية واضطهادها للعلم أثر بشكل كبير على حياة الأوروبيين. في هذا الوقت، حيث يرونها أكثر صدقًا ومتناسبة مع رغباتهم الشخصية. نتج عن ذلك صراع وتصادم بين الدين الذي تروج له الكنيسة والعلم الذي يعتمد على الحس والتجربة. سواء كان ذلك السيطرة الروحية أو السياسية أو المالية أو العلمية. فالكنيسة لم تكتف بفرض سلطتها على الأرواح والأجساد والأموال، بل تجاوزت ذلك وفرضت سلطتها على العقول والأفكار خوفًا من انهيار بنيتها. ومع ذلك، خلال القرون الوسطى، تحولت الكنيسة إلى هيكل ضخم يمثل سلطة مركزية، حيث أصبح البابا الحاكم الأعلى وادعى السيادة على العالم. رأت الكنيسة أنها المصدر الوحيد للمعرفة العلمية والمعرفية، كانت تعامل العلماء ونظرياتهم بالقمع والرفض، في القرون الوسطى، سادت سلطة الكنيسة المسيحية وحكمها على الشؤون العلمية. وكانت تعتبر أصحاب هذه النظريات من الكفار والملحدين. اعتبرت الكنيسة هذه النظرية تحديًا قويًا لها وثورة عليها. وفصل الطبيعة عن العقيدة الدينية، ومع ذلك، استمر تأثير هذه النظرية وانتشار الأفكار المشابهة فيما بعد في مجال حركة الأجرام السماوية. وبعد ذلك، بقيت الكنيسة تصر على موقفها ورفضت نظريات العلماء واعتبرتها مخالفة للعقيدة المسيحية. الذي قام بدراسة حركة المذنبات واكتشافاته تعارضت مع نموذج الكون الجامع الذي اعتمده الكنيسة. تمت محاكمته وإدانته من قبل الكنيسة في عام 1633، وأُجبر على التراجع عن آرائه والتخلي عن نظرياته. هذه الأحداث تسلط الضوء على التناقض المحتمل بين العقائد الدينية والمعرفة العلمية، حيث تم رفض واضطهاد العلماء الذين كانوا يقدمون نظريات جديدة تتعارض مع المفاهيم الدينية المتعارف عليها في تلك الفترة. الذي كان مهتمًا بالتجربة والمشاهدة. بدأت الكنيسة في دراسة حالة جاليليو، وفي عام 1992 أعلنت براءته وأقرت بأنه تم إدانته بدون سبب واضح. بعض العلماء والنظريات التي تعارضت مع وجهة نظر الكنيسة في الماضي. وكيف أن الكنيسة رفضت هذه النظرية واعتبرتها مخالفة للعقيدة المسيحية. يذكر النص أن بعض الملاحدين استغلوا هذه النظريات لنشر أفكارهم وإنكار العناية الإلهية، في حين أن نيوتن نفسه لم ينكر وجود الله واعتبر أن قوانين الطبيعة هي طريقة يعمل بها الله في الكون. يشير النص أيضًا إلى ظهور نظرية التفسير الميكانيكي للكون، التي تقول بأن جميع وقائع الكون تحدث بسبب علل مادية بدون تدخل خارجي. يتناول النص موضوع استخدام النظرية العلمية لتأييد الأفكار الإلحادية وتأثير ذلك على الكنيسة. يُشدد على ضرورة فهم الكنيسة للنظرية والتفريق بين الله كفاعل حقيقي وبين الأسباب المرتبطة به. يُذكر أن الكنيسة كانت ضيقة الأفق وغير قادرة على قبول عدم التناقض بين نسبة الأفعال لله وبين الأسباب الطبيعية. ويُشير إلى أن أصحاب النظرية كانوا ينكرون العناية الإلهية ويعزون كل شيء إلى الأسباب المباشرة. استخدمتها الفئات المثقفة لمهاجمة الدين واعتبروها انتصارًا كبيرًا. يُذكر أيضًا أن نظرية نيوتن كان لها تأثير كبير في الحياة الأوروبية وفي تكوين الفكر المادي الغربي. مثل بافون ودوبو. واحدة من هذه الأمثلة هي بيترو جيانون، الذي كتب كتابًا ينتقد فيه السياسة الدينية وسلوك الرهبان. وتم مصادرة كتبه وحظر نشره. كما يشير النص إلى جوان كريستيان أيديلان، الذي انتقد أساتذته الدينيين ونشر كتابًا يتناول الإلحاد. تعرض أيديلان للمصادرة والحبس والإهانة. قتلت هيبائيا من قبل رهبان بتوجيه من أسقف الإسكندرية. يشير النص إلى أن المدرسة التي كانت تعمل فيها هيبائيا كانت تهديدًا لانتشار النصرانية بسبب تعليمها العلوم. هذه الأمثلة تسلط الضوء على التعصب والاضطهاد الذي قد تتعرض له الأفكار المختلفة والمخالفة في بعض الأوساط الدينية في الماضي. النص يشير إلى أن مقتل هيباتيا كان نقطة تحول في تاريخ العلماء في الإسكندرية، حيث غادر العديد منهم المدينة وانتقلوا إلى الهند أو بلاد فارس. ويذكر النص أيضًا قسًا يدعى يان هس الذي هرب من مدينة براج بسبب هرطقته، وعندما عقد مجمع "كونستانس" أُذِن له بالسفر للدفاع عن نفسه وشرح وجهة نظره، ولكنه تم القبض عليه وسجنه وأدين وحرق حيًا. أو لأنهم قرأوا الكتاب المقدس بلغتهم القومية. مثل حقن اللقاحات تحت الجلد أو تخدير المرأة لتسهيل الولادة. كما يشير النص إلى أن الكنيسة قاومت رحلة اكتشاف أمريكا على يد كولومبوس ورفضت فكرة كروية الأرض. و يتحدث عن صراع الكنيسة مع العلم والعلماء. يشير إلى أن هناك عدة أسباب دفعت الكنيسة إلى التصادم مع العلم، بما في ذلك تعارض بعض النظريات العلمية مع تفسيرات الكتاب المقدس ومعتقدات الكنيسة الدينية. يشير النص أيضًا إلى عدم ثقة رجال الدين في معتقداتهم وخوفهم من انتشار النظريات العلمية التي قد تكشف تناقضاتهم. وأنها خافت من تأثير العلوم الإسلامية وانتشار الإسلام. ومع ذلك، معتبرةً أنها تتعارض مع الكتاب المقدس. ثانيًا، أدت سياسات الكنيسة إلى تأخير تطور العلم في أوروبا واختفاء العديد من الحقائق العلمية. قمع الكنيسة للعلماء ورقابتها على الأعمال العلمية عرقل تقدم العلم وأدى إلى نقص التجديد والابتكار. يقدم المؤلف حججًا يؤكد فيها أن موقف الكنيسة تجاه العلم كان يضر بتقدم الإنسان وأدى إلى قلة فهمه للعالم الطبيعي. حتى لو كانت مدعومة بالأدلة. يختتم المؤلف بالقول إن سياسات الكنيسة أدت إلى تأخير تطور العلم وعرقلة تقدم الإنسان. تلخيص: تعتبر الكنيسة من عرقلة التقدم العلمي بسبب موقفها المتشدد تجاه العلم والعلماء. واعتبرت الكتاب المقدس المصدر الوحيد للمعرفة والحقيقة، حتى إذا تعارضت مع الحقائق العلمية. وزعمت الكنيسة أن الكتاب المقدس يحتوي على جميع أنواع المعارف الدينية والدنيوية. هذا الموقف المتشدد من الكنيسة تسبب في قمع الحرية الفكرية وتأخير التقدم العلمي والفهم الصحيح للعالم الطبيعي. يعتقد النص أن الكتاب المقدس وتقاليد الكنيسة هما أساس كل علم، وتحرم الآخرين من ذلك، وتعاقب من يتجاوز ذلك. يرى النص أن التناقضات في الكتاب المقدس تزيد من العداء للكنيسة وتجعله صعبًا على الناس قبوله. يستنتج النص أن الكتاب المقدس لا يمكن أن يكون كلام الله إذا كان يحتوي على تناقضات، تلخيص: يشير النص إلى أن سياسة الكنيسة في الماضي كانت سببًا في تأخر التقدم العلمي واختفاء الحقائق العلمية في أوروبا. كان العلماء يخشون من التعبير عن أفكارهم بسبب تهديدات الإعدام أو الحرق أو السجن التي كانت تواجههم. هذا التأخر في التطور العلمي أثر على أوروبا وقمع الابتكار والاستفادة من المعرفة العلمية. ويشير النص إلى أنه عندما تضعف سيطرة الكنيسة، يحدث تقدم في العلوم. يستشهد النص ببعض الأمثلة على العلماء الذين تألقوا عندما تضاءلت سلطة الكنيسة. تعارض الكنيسة مع النظريات العلمية وعدم تقديم تفسيرات مقنعة جعل الناس يبتعدون عنها ويقبلون الأفكار المادية والإلحادية. تأثرت الفلسفة الأوروبية بنظرية كوبرنيكوس والمساهمات الأخرى التي أدت إلى تشكيك الناس في الكنيسة وتركز على الاعتماد على التجربة والبحث العقلي لاكتشاف الحقائق. تصاعدت النزاعات بين مرقب جاليليو والحجج الكنسية، الكنيسة رفضت النظريات العلمية وتجاهلت الحقائق العلمية، تم دعوة الناس إلى تقديس العقل والاعتماد عليه، وتم تشجيع النقد العقلي للعقائد المسيحية والدعوة لإصلاح الكنيسة. الفلسفة الأوروبية تأثرت بنظرية كوبرنيكوس وجاليليو، وظهر الاعتقاد بأن العقل مستقل عن الدين. ديكارت يشير إلى أهمية الثقة في الوحي والاعتماد على الحقائق التي تحددها العقل الناضج، تطورت الصراعات بين الكنيسة والفلاسفة نتيجة للعداء المتبادل بينهما. الكنيسة تسعى للحفاظ على سيطرتها ونفوذها وتقييد حرية العقل، وهو ما دفع الفلاسفة إلى اللجوء إلى العلم والتجربة كسبيل للهروب من هذا التسلط. في هذا العصر، المعروف أيضًا بعصر النور أو التنوير، تم التحول من الالتزام بالتضليل والاعتقاد فقط فيما يمكن تفهمه بالعقل والمنطق. تم تحدي السلطة الكنسية ومحاربتها، واعتبرت العقلانية هي المبدأ الوحيد الذي يجب الاعتماد عليه والايمان به. تأخذ النصة مثالًا على بعض الفلاسفة والمفكرين في الغرب الذين رفضوا الكنيسة واعتبروها أحد الأصنام. وظهرت النظريات العلمية كبديل له. ونتج عن ذلك ظهور مذاهب فلسفية جديدة في القرن التاسع عشر. إذا لم يتعارض مع الأسس الأساسية، الذي لا يتعارض مع البراهين العقلية الواضحة ولا يتعارض مع الحقائق العلمية الصحيحة. ولكن الطغيان الكنسي استمر. انبثقت حركات الإصلاح الديني، يعتقد البعض أن هذه الحركات زادت من انزعاج الناس من الدين، حيث دعت إلى إصلاح رجال الكنيسة وتوقفهم عن استحواذهم على تفسير الكتاب المقدس. فسيزيد هذا الانزعاج. لوثر، بل تشبث بقوة بمعتقداته واعتقاده أن جميع الحقائق الأساسية في الحياة والفكر موجودة في الكتاب المقدس. تلخيص: يشير النص إلى أن حركات الإصلاح الديني في أوروبا كانت تواجه انتقادات واضطهادًا من جانب الكنيسة وزعمائها. يُذكر مثالًا عن سر فيتوس الذي قام بانتقاد عقيدة التثليث وتم حرقه على يدي زعماء حركة الإصلاح. واتهموا علماء مثل كوبرنيكوس بالهرطقة والمس بالإيمان. وتمارس قمعًا غير مباشر عن طريق المراقبة والرقابة على الكتب وتحديد الكتب المحظورة. تلخيص: ومع ذلك، وأن قادتها كانوا يضطهدون العلماء. يشير النص إلى أن هذا الموقف ليس جديدًا، بل هو جزء من تاريخ الكنيسة نفسها. يذكر النص أيضًا أن البروتستانت كانوا يحرقون الأطباء والعلماء في ظروف معينة. وما يروج له العلماء والنظريات العلمية. ورفض الدين والكنيسة كوسيلة للسيطرة والقمع. يتحدث النص عن الآثار الخطيرة التي تسببها مواقف الكنيسة تجاه العلم والعلاء. وبسبب غطرسة الكنيسة وإرهابها للناس، ارتبط في ذهن الناس أن التحرر من سيطرة الكنيسة يتطلب التخلص من الدين الذي تتسلط به. وبقي الصراع مستمرًا في الغرب بين رجال الدين والعلماء حتى جاءت الثورة الفرنسية وهدمت جزءًا كبيرًا من سلطة رجال الكنيسة والحكومة المرتبطة بها. تم فصل الكنيسة عن الدولة بموجب قانون صدر عام 1905، وأعلنت الدولة حيادها تجاه الدين. يتحدث النص عن موقف الكنيسة تجاه العلم والعبادة، حيث يدعو الكنيسة إلى فصل الدين عن الحياة ويتجاهل العلم. يرى النص أن هذا الموقف يؤدي إلى تفصل النزعتين الفطريتين للإنسان وهما الدين والتعلم. يقول النص إن الكنيسة تشوه صورة الدين وتثير الناس ضده وتعارض العلم، مما يؤدي إلى تمزق النفس وعدم استقرارها. يعتبر النص أن هذا الموقف يدفع الناس إلى التخلي عن الدين والتوجه نحو العلم. ويشير النص إلى أن بعض الأشخاص وصلوا إلى حد الكراهية والنفور من الدين واستبعاده من مجال البحث العلمي. يعتبر النص أن هذا الموقف يثير الشك والاستهجان تجاه المنهج الديني وقد يثير استياء الناس بشكل عام. يشير النص أيضًا إلى أن الاعتراض على الكنيسة لم يكن بسبب قوتها ولكن بسبب العيوب والضعف فيها، وكان المطلوب هو إصلاح الكنيسة وتحقيقها لدورها الروحي والمعنوي. كما يتناول النص أيضًا تصادم بين الدين والعلم، ويشير إلى أنه إذا كان هناك تنافر بينهما فإنه يرجع بشكل رئيسي إلى سلوك بعض الأفراد من رجال الكنيسة ورجال العلم، وليس بالضرورة تنافراً بين الدين نفسه والعلم. يذكر النص أن العلماء استخدموا مختلف الأعذار لتجنب التحدث عن القصد والغاية في البحث العلمي، نتيجة للصراع السابق الذي حدث بين الكنيسة والعلم. النص يستعرض وجهات نظر مختلفة حول العلاقة بين الدين والعلم والصراعات التي نشأت بينهما في بعض الأحيان، ويشير إلى أن الاعتراض ليس على الدين بشكل عام وإنما على الممارسات والسلوكيات التي لا تتوافق مع القيم الدينية الصحيحة. تلخيص المقتطف: يتحدث المقتطف عن تأثير صراع الكنيسة والعلم على العلاقة بين الدين والحقيقة. مما أدى إلى تعزيز فكرة المصادفة وتقليل دور الدين في تفسير الواقع. يربط المقتطف بين رد فعل الكنيسة تجاه العلم واعتبار الدين والأخلاق غير مرتبطين، ويشير إلى أن هذا الصراع أدى إلى تشويه صورة النصرانية واعتبارها مؤامرة تنتج جرائمًا وأكاذيب. ويتناول المقتطف أيضًا التناقضات في المعتقدات الدينية وعدم قبولها بواسطة العقل، مما يؤدي إلى اعتبار الحقيقة والدين غير متفقين. يستشهد المقتطف ببعض الأفكار والمعتقدات التي تعتبرها الكنيسة، في هذا المقتطف، يقول محمد قطب أن الأفكار التي ابتدعتها الكنائس المقدسة بشأن الألوهية غير معقولة وغير مقبولة للعقل. يشير إلى أن الكنيسة استخدمت العقل في محاولة لتفسير هذا التناقض الفلسفي المتناقض، وفي الوقت نفسه منعت العقل من مناقشتها واعتبرتها غير معقولة. يشير أيضًا إلى أنه نشأت في الفكر الأوروبي مسلات ومعتقدات تم فرضها بقوة دون السماح بمناقشتها، يستشهد بأنه إذا لم يسمح للناس بالمناقشة والاعتراض، فإنهم سيصبحون مشوهين ومارقين ويجوز فيهم كل شيء حتى إراقة الدم والعنف. يقول إن الدين هو خرافة ابتدعها رجال الدين والرهبان، وأنهم استغلوا جهل المجتمع لنشر الدين والتحكم فيه. يشير إلى أن التقدم العلمي كشف عن حقائق الطبيعة وأسرارها وجعل الدين غير ضروري. يعتبر الهجوم على الدين ردة فعل على جرائم الكنيسة ويقول إن إنكار الدين أصبح اتجاهًا شائعًا في القرون الأخيرة، وأن الأفكار المعارضة للدين أصبحت تقدم براهين علمية لدعمها. المقتطف الذي تم طرحه هو انتقاد للكتاب المقدس والدين بشكل عام. يتم اتهام الكتاب المقدس بأنه جعل العالم أكثر فقرًا وفرض العبودية على النساء والأطفال، وأنه يعمل على ترويج الخطأ وكراهية العلم في الكليات والجامعات. يتم انتقاد الكتاب المقدس لوضع الجهلة فوق العلماء. يتم اعتبار الكتاب المقدس عدوًا للحرية الإنسانية ويعتبر عقبة كبيرة أمام التقدم الإنساني. يُذكر أن الكنيسة تعيش في حالة اضطراب قديمًا وحديثًا، وتقوم بارتكاب العديد من الحماقات نتيجة للخوف الذي تعاني منه. يشير النقاد إلى هذه الحماقات للتنفير من الكنيسة ورفض دينها. ويعتبر ذلك حماقة، وتكرر ذلك مع البابا "سرجيوس الثالث". وخاصةً إذا كانت الاتهامات تتعلق بمسائل دينية أو تعيينات كهنوتية. ولكن محاكم التفتيش ألغت هذا التفرقة وجعلت سن المساءلة عشر سنوات. يُشير إلى حالات تم محاكمة الأطفال في سن السابعة وتعذيبهم وإدانتهم بتهم الهرطقة، وأن أبناء الهراطقة يعتبرون هراطقة بالتبعية. المقتطف يتحدث عن قضية "ليوناردو بوف"، وأن الكاثوليكية لا تتوافق مع حقوق الإنسان. يشير أيضًا إلى تضارب وتذبذب في آراء الكنيسة بشأن بعض الأفكار والنظريات، واعتبرها تناقضًا مع المعتقدات المسيحية. التلخيص: عارضت الكنيسة نظرية التطور بسبب تعارضها مع الفكرة المسيحية للخلق. ومع ذلك، أعلنت الكنيسة مؤخرًا أن نظرية التطور لا تتعارض مع تعاليمها. ومع ذلك،