عاد قدور من عمله في الحقل وقد بدأت الشمس تميل إلى الغروب، واستمرؤوا عيشهم البائس مع خرافهم وأبقارهم وكلابهم، ويقاسمونها الحر اللافح والبرد القارس والمطر المنهمر والشمس الساطعة والجذب المقفر والكلا الطافح. قدور يحرص على أن يكون في الحظيرة ساعة رواح الماشية، رغم أنه كان يطمئن إلى فاطئة ويقدر كفاءتها لاستقبال الأبقار والشياه وإعداد الحظائر، ولكنه يفضل أن يكون هناك ؛ ولكنها كل حياة الرعاة وبعض حياة الفلاحين. عاد قدور من عمله في الحقل وقد بدأت الشمس تميل إلى الغروب، واستمرؤوا عيشهم البائس مع خرافهم وأبقارهم وكلابهم، ويقاسمونها الحر اللافح والبرد القارس والمطر المنهمر والشمس الساطعة والجذب المقفر والكلا الطافح. قدور يحرص على أن يكون في الحظيرة ساعة رواح الماشية، رغم أنه كان يطمئن إلى فاطئة ويقدر كفاءتها لاستقبال الأبقار والشياه وإعداد الحظائر، ولكنه يفضل أن يكون هناك ؛ ولكنها كل حياة الرعاة وبعض حياة الفلاحين. عاد قدور من عمله في الحقل وقد بدأت الشمس تميل إلى الغروب، واستمرؤوا عيشهم البائس مع خرافهم وأبقارهم وكلابهم، ويقاسمونها الحر اللافح والبرد القارس والمطر المنهمر والشمس الساطعة والجذب المقفر والكلا الطافح. قدور يحرص على أن يكون في الحظيرة ساعة رواح الماشية، رغم أنه كان يطمئن إلى فاطئة ويقدر كفاءتها لاستقبال الأبقار والشياه وإعداد الحظائر، ولكنه يفضل أن يكون هناك ؛ ولكنها كل حياة الرعاة وبعض حياة الفلاحين.