لا يتوقف الشمم عند ال ع ف الحسممي فحسممب، بل يطال أيضمما ال عارأ العقلي ، لكن د ن أن ، بطبيع الحال، ي الفك ة الواضممح ال ت يزة في ذاتها، إن ا ينصممب على الحكم المذي يشممممترمل على مطمابقم ال وضمممموع الرمارجي بمالفك ة، فينظ همل يتطماب معهما أم . لا بالإضمممماف إلى ذل ، ي كن أن نشمممم برصممممو الع ليات التي ينجزها العقل انطلاقا من الأفكمار البسمممميطم ، فلعمل مشممممي م الإلم قمد زرعمت بمداخلي فك ة عن الامتمداد تجعلني أنرمدع، ف عتقد أن ث عالم خارجي م تد . مه ا يكن من علاق الشم بال عارأ العقلي ، فلان ديكارت ظمل مع ذلم منبه ا بمال يماضمممميمات الهنمدسمممم ، رأى فيه ما ن وذجين ينبري الاحتمذاء به ما منهجيا، ل ا يتيحان من ص ام بداه ، ضو . ت يز على إث ذل ، يبلغ هذا "ال ونولو " الشممممكي مداه، عندما يضممممع ديكارت ف ضممممي " الشميطان " ال اك . الواقع أنها ف ضمي تعزز دق صم ام منهج يتريا تحقي أعلى درجات الشمم للوصممول إلى يقين لا ت قى إلي م كنات احت الات . الشمم يفت ض ، الحال ديكارت هذه، أن ث "شم يطان "، ماك مرادع قوي، بذل يبذل كل ما بوسمع لرداعي ففي . حين كان الر ض من " حج " الإل الدفع إلى الش في ال اهيات ال ياضي ذاتها، فلان ف ضي "ا لشيطان " ت ال اك سممعف، ك ا يقول، ر ب ت مزراحي، في حفاظ النف على الشمم ، ال دا م على اترماذ ل وقف "ا " م ال عمارض ن الاعتقماد السمممماذ المذي يقنع بمال حت مل، فيعمده حقيقم ، بمالتمالي تصي ف ضي الشيطان ال اك ف ص لتجذي الش . تع يق