للذكاء الصّنعي اليوم مكانةٌ لا يمكن أن نغفل عنها أو نقلّل من أهميتها في أي عمل نحن بصدد القيام به, فالتّطور الذي حمله الذّكاء الصّنعي في مجال الزراعة مثلاً بحيث أصبح من الممكن دراسة كل تربة على حدى ومعرفة النّوع المحدد من المزروعات المناسب لهذه التّربة دون غيرها, إضافة إلى قدرته على تحديد المواعيد المناسبة لزراعة المحاصيل بالاعتماد على المعلومات التي يقدّمها حول حالة الطّقس, و وضع خطة علاجية مناسبة لكل منها,