رواه مسلم والترمذي وأبو داود . وما بين القوم وبين أن ينظروا إلى ربهم إلا رداء الـكبر ياءعلى وجهه في جنة عدن«، رواه البخاري ومسلم والترمذي. فإن رؤ ية الناس لبعضهم ولغيرهم منالمخلوقات في الدنيا تقتضي كيفية معينة من قرب وبعد وجهة ومواجهة . فنحن ثبت ما أثبته الل᧦ّٰفي حق الل᧦ه تعالى عملا بجميع الأدلة. واحتجوا لمذهبهم بما يلي: ١- قول الل᧦ّٰأما المعتزلة ومن وافقهم فنفوا إمكان رؤ ية البشر لل᧦لاتدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ]الأنعام: ???[ه تعالى نفي إمكانية أن تدركه الأبصار، وقياس الآخرة على الدنيا قياس مع الفارق .