على الرغم من توجه السينوغرافيا والاعداد نحو النغمات النفسية، حيث اقترح المخرج رؤية فرويدية، عندما قرر أن لا يستحضر شخصية الأب هاكون فرنيه على خشبة المسرح، الابن الجالس على الخشبة، بحيث بدا هذا الأخير، صغيرا جدا أمام قامة أبيه الساحقة.