وتحمّض المحيطات – أرقاماً قياسية جديدة في عام 2021. وهذه علامة واضحة أخرى على أن الأنشطة البشرية تسبب تغيرات على نطاق الكوكب على اليابسة وفي المحيطات والغلاف الجوي، إلى جانب تداعيات ضارة وطويلة الأمد على التنمية المستدامة والنظم الإيكولوجية، وفقاً للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO). والتشريد الذي زادت حدته في عام 2022.