ولأن القرآن الكريم نور ، وادعاء شيء من دون تقديم البرهان لا نور فيه ، من هنا يقيم القرآن البراهين المتعددة على دعاواه ، فهو يقدم الأدلة اليقينية على دعاوى المبدأ والمعاد والنبوة قل أثنكم لتكفرون بالذي خلق