ويمكن أن نتصور الكثير من هنر الرغبات وأنها تتدرج في الأهمية من شخص لآخر حسب خلفيته الإقتصادية والإجتماعية النفسية والثقافية . لقد قام الفكر الإداري التقليدي منذ ظهوره على الإعتقاد بأن الجانب الإقتصادي يمثل الهدف الوحيد للعاملين . ومع إعتقادنا بأهمية الجانب المادي في إحتياجات الموظف وأولويتها على بقية الإحتياجات الأخرى ،