كما نصب الدراسات الديتاكتيكية على الوضعيات العلمية التي يلعب فيها المتعلم الدور الاساسي بمعنا ان دور المعلم هو تسهيل عملية التعلم للطالب بتصنيف المادة التعلمية بما يلائم حاجات المتعلم وتحديد الطريقة الملائمة لتعلمه مع تحضير الادوات المساعدة على هذا التعلم وهذه العملية ليست بالسهلة اذ تتطلب مصادر معريفية متنوعة لمعرفة الطالب وحجاته وبالبيداغوجيا لاختيار ظرف الملائمة وينبغي ان يقود بها هذا الى تحقيق اهداف على مستوى السلوك نستخلص من هذه التعاريف ان الديتاكتيك تهتم بكل ماهو تعليمي تعلمي اي كيف يعلم الاستاذ.