لخص "وتدور الأحداث حول حسين الذي يعمل مهندسا ورئيس قسم المشروعات بإحدى شركات المقاولات، ثم يفاجأ بأن زوجته عصمت تمت ترقيتها فيقيم لها احتفالا بهذذه المناسبة، ويتم نقلها لتصبح مديرته في العمل، فيخاف حسين من كلام الموظفين، فطلب من عصمت إخفاء علاقتهما الأسرية. وأبو المجد (عادل إمام الذى لا يدرى أيعامل رئيسته بخشونة أم بنعومة؟ ليكسب ودها، وفي الحالتين حولته إلى التحقيق والمهندسة عايدة ) كاريمان) المتحرشة دائما بالمهندس حسين مما يثير غيرة عصمت، محاولة بقدر جهدها التوفيق بين عملها وبين واجباتها الزوجية. كان حسين يسمع من زملائه كلاما قاسيا عن زوجته، خاصة من ( أبو الخير ) ، وكذلك شاهد سائق المصلحة (محمد) (شوقى حسين وهو يخرج من منزل عصمت صباحا، فأبلغ الجميع الذين ظنوا أن هناك علاقة بين الاثنين، والشكوك في سلوكها وذلك كله تحت سمع وبصر زوجها حسين، العام. كان حسين يظن أن المشكلة قد انتهت ، لكنه يدخل مشكلة من نوع أخر حيث عانى حسين من محاولة الزملاء توسيطه لخدمات يريدونها من المدير العام بصفته زوجها، الأسرية، أصبحت عصمت مشغولة بعملها ومشاكله، وأصبح هو مشغولا وحساسا لمعاملتها له أمام الموظفين. وتم دعوتها لمؤتمر المرأة العاملة لإلقاء فأبلغ بوليس النجدة للبحث عن حسين وإحضاره، مما أثاره ضد زوجته واحتداده عليها أمام الزملاء،