ويبدو من الضروري دراسة الفتح من سنة 647م إلى حوالي 710م بمنآى عن انتفاضة الخوارج ، لأن الأسلمة وقفت حدا فاصلا بينهما، وبهذا شكلت هذه النقاط الثلاث فقرات مختلفة.