دون أن يكون لدينا شيء ما يتم تأويله، من ناحية أخرى يرى إيكو أن النص وإلى حدٍ ما يختزن الإمكانيات التأويلية بداخله، فإن ناتج القراءة سيكون مصفوفة من المعاني تحوى جميع الافتراضات أو القراءات الممكنة. يقول إيكو3*: “النص هو منتج من الضرورة أن تُشكل مخرجاته التأويلية جزءاً من آلية إنتاج المعنى نفسها”. جميع الحقوق محفوظة لصحيفة مداميك، لقراءة المزيد قم بزيارة.