ففي بداية القصة عندما حلم فرعون بأن هناك سيأتي طفل ليحكم مصر فامر فرعون بقتل كل جنين ( ذكر ) في مصر لكي لا يحكم احد مصر غيره وقد كان يعذب الحوامل وقد كان يقتل الأولاد الصغار ويترك النساء الصغار حيث ان قل الرجال واصبحوا النساء يخافون من الولادة فولد سيدنا موسى عليه السلام في اخر سنه كان يقتل فيها الأطفال فقد كتب فالقران ان عندما ترضعه ( فاذا خافت عليه فالقيه في اليم (نهر النيل) ولا تخافي ولا تحزن ) وان موسى سوف يرجع اليها سليم فألقته في النهر واقبل الموج اليه الى داخل قصر فرعون فعندما عرف فرعون ان هناك طفل دخل داخل القصر امر جنوده ان يأتوا به ليذبحه ولكن عندما رأته ( اسيا ) زوجة فرعون الطفل قالت لا تقتلوه فعسى ان ينفعنا او يصبح ولدا وسمتها اسية موسى وعندما بكى موسى قامت اسية بجلب له العديد من المرضعات و لكن لم يقبل بهم فطلبت اسيا بأن تأتي جميع المرضعات فالمدينة و حيث انه لا يأكل لان الله حرم عليه المراضع فعندما وصل الامر لام موسى انه حي ففرحت وذهبت ورضعته فعندما شد موسى شعرات من فرعون فقال فرعون بان يقتلوه لأنه هو الطفل الذي سوف يحكم مصر فقالت اسية انه طفل ولا يعرف شيء فجلبوا له جمره واكل وجعلوه يختار واختار الجمر ووضعه في فمه واصبح لديه لدخه تبقى معه طول حياته ولم يقتله فرعون فعندما كبر موسى هدده فرعون بان يقلته بسبب انه عرف ان موسى قتل شخصاً من بني إسرائيل فعندما علم موسى ان سيقتله فرعون ذهب مشياً الى بلاد الشام خوفاً وجوعاً فعندما وصل الى هناك رأى امرأتين تحاول ان تحصل على ماء من البئر لاكن هناك رجال كثيرون ولا يمكنهم ان يأخذون الماء فأتى موسى الى الامرأتين وساعدهم دون اجر فعندما ذهب الامرأتين لأبوهم قال لهم لماذا جاتوا بسرعة فقالوا ان هناك رجل صالح ساعدنا فقال ابوهم ان يحضر لهم الرجل الصالح (موسى) فعندما اتى الرجل الصالح الى ابوا البنتين قال سأزوجك بنتي ولكن أرجك عندي ٨ سنين وان تريد ١٠ فهي من عندك فبعد ١٠ سنين رجع موسى مع زوجته الى مصر فذهب بوقت الليل لكي لا يراه احد وفي الطريق اتاه شخص يتكلم معه من بين الغيوم وهو الله سبحانه وتعالى وعندما كان يتحدث مع الله قال له القي عصاك في الأرض فتحولت من عصا الى ثعبان وهاذ من معجزات موسى