ظهرت هذه النظرية في قضاء مجلل الدولة ال رنسي و التي من خلالها اجاز القلضلاء االداري للإلدارة ان تعيد التوازن لعقد إداري فقده ب عل ظروف طارئة ، تحت رقابة القاضي االداري الذي يتلأكلد ملن ان هناك دواعي جدية من المصلحة العامة تبرر المسال بالعقد. للحصول على الطاقة الكهربائية كانت البلديات تلعلتلملد علللى علقلود ابلرملتلهلا ملد و هلو الحجري بالغاز رغم التكاليف االضافية التي ي رضها . القضاء االداري اجاز هذا المسال بالعقد االصلي العتبارات المصلحة المرتبطة بالح اظ على البيئة ، عرضت مسائل مشابهة على محكمة النقض ال رنسية تتعلق بعقود بين خواص فرفضت المحكملة اللعللليلا المسال بالعقد عمال بالقاعدة الشهيرة العقد شريعة المتعاقدين ""pact sunt servanda و ملا يلتلرتلب ""l'intangibilité du contrat نص على هذه النظرية في اللملادة 229 ال قرة الثالثة ، بقولها بعد النص على القاعدة المعروفة بالعقد شريعة المتعاقدين في المادة 221 : "غير ان إذا طرأت حوادث استثنائية عامة لم يكن في الوسد توقعها و ترتلب علللى حلدوثلهلا ان تلنل ليلذ االلتزام التعاقدي ، و ان لم يصبح مستحيال ، صار مرهقا للمدين بحيث يلهلدده بلخلسلارة فلادحلة ، جلاز للقاضي ،