وأحيانًا ننسى أهمية أن نكون "خيركم لأهلنا"، يجب أن نتذكر دائمًا أن أسرتنا هي أغلى ما نملك، تذكر دائمًا أن كل تفاصيل الحياة اليومية تأتي في سياق تلك الحكمة النبوية. حينما نكون "خيركم لأهلنا"، نقدم الدعم العاطفي والجسدي لأسرتنا. نستمع إلى احتياجاتهم ومشاكلهم، لكن عندما نكون لأسرتنا "خيركم"، لننظر دائمًا إلى النبي مثلًا يحتذى به في كيفية التعامل مع أفراد أسرته. إذا كنا "خيركم" لأسرتنا، دعنا نعيد التفكير في قيمة وأهمية عائلتنا ونبذل جهدًا لنكون الدعامة القوية التي يحتاجونها.