علابالكم حاليا كنت نقرا قصة هاجر عليها السلام زوجة أبونا إبراهيم عليه السلام. وصدقا التمست فيها آية ﴿ ومن يتِّق الله يجعل له مخرجا ﴾.دروك هاجر عليها السلام قبل أن تصبح زوجة أبونا إبراهيم كانت ملكة ثم وقعت حرب في مملكتها حتى أُخذت أسيرة عند الملك سنان الذي بدوره أيضا كان آخذ لسارة عليها السلام.المهم كي راحت سيدتنا هاجر أسيرة عليها السلام عند الملك سنان. قرر أنو يمدها جارية عند سارة عليها السلام. ف كي راحت هاجر عند سارة مرضت فرعتها سارة عليها السلام واعتنت بها. فقالت سيدتنا هاجر: آمل أن تشفيني فقالت سيدتنا سارة: الله هو من يشفيك ولست أنا.تماك سيدتنا هاجر قالت كلمة: ما أجمل دينكم. فقالت سارة عليها السلام: سبحان الذي فطركِ على الإسلام.بعد ما شُفيت هاجر اعتنقت الإسلام وآمنت بالله العليّ العظيم وعلّمها أبونا إبراهيم عليه السلام تعاليم ديننا فآمنت وغضعت لرب العزة.فقالت هاجر عليها السلام: الحمدلله الذي جعلني أرمي الدّنيا وراء ظهري وأكتفي بك يا الله(في معنى قولها)! �فتخيّلن عظمة هذا الأمر. بعد أن تخلّت عن ملكها واعتنقت دين الله. رب واش جازاها؟ جازاها بأبونا إبراهيم عليه السلام ومش غير هذا برك بل رزقها بنبي الله إسماعيل عليه السلام.شفتو عظمة الله بعد ما اتّقت ربّها رزقها أكبر ممّا فعلت أضعافا مضاعفا.يعني حنا ثاني كون نتقي الله حق تقاته صدقوني رب رح يجازينا خيري الدنيا والآخرة. لازم علينا ديما نجرو ورا الآخرة باش الدنيا رب يأتينا بها في أطباق من ذهب! لذلك تعلّموا أنو تقيسو الدّنيا وراء ظهوركم وأن لا تكترثوا لها متخموش فيها التجؤوا لله العظيم!