ونظرا لتركيز بعض الفلسفات على جانب واحد من جوانب الطبيعة الإنسانية، فقد تأثرت أساليب التعامل التعليمي والتربوي مع النفس البشرية، فذهبت تركز على أن مهمة المدرسة والتعليم هو التربية العقلية، وأهملت جانب القيم والأخلاق والروح، حتى أصبحت المدرسة الإسلامية تركز على البناء العقلي أكثر من البناء الروحي والأخلاقي،