شهد سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، المحاضرة التي استضافها مجلس صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بعنوان «علم صناعة القرار. محمد بن راشد نموذجاً»، والتي ألقاها معالي محمد بن عبدالله القرقاوي، وأكد سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، جعل الإلهام مدرسة والإيجابية منهجاً في صناعة القرار. وتحدث القرقاوي خلال المحاضرة عن صناعة القرار كعلمٍ ومنهج وآليات عمل، مُسلطاً الضوء على تجربة وفكر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وعدد من الشيوخ والوزراء وكبار المسؤولين والشخصيات العامة في الدولة. قال معالي القرقاوي إن «صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رفع بقراراته السقف في الدولة والمنطقة، وتحرّك خارج الإطارين الزمني والمكاني لدولة الإمارات ونوَّه إلى أن قرار الانطلاق إلى قطاع الفضاء كان في ذهن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مضيفاً: «في الليلة نفسها التي ألقى فيها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان محاضرته لأجيال المستقبل، أمرني صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بتحويل المحاضرة إلى استراتيجية للأعوام الخمسين المقبلة موضحاً أن التاريخ هو نتاج قرارات، مستعرضاً مجموعة من القرارات التاريخية التي أسهمت في بناء دول وحضارات أو كانت السبب في انهيار أمم ومجتمعات. مثل قرار قيام دولة الإمارات، واستعرض معالي وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل في محاضرته 9 أنماط من القرارات التي أصدرها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، التي شكلت أنموذجاً فريداً لاتخاذ القرار أسهم في تغييرات جذرية على مستوى العديد من القطاعات إقليمياً وعالمياً. واستشهد معاليه بأبرز المواقف الفارقة في مسيرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، مؤكداً أن تلك المواقف والقرارات شكَّلت مجتمعة منهجاً متكاملاً للكيفية التي نقلت بها قيادة دولة الإمارات إلى إحدى أبرز دول العالم في العديد من المجالات. شهد سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، المحاضرة التي استضافها مجلس صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بعنوان «علم صناعة القرار. محمد بن راشد نموذجاً»، والتي ألقاها معالي محمد بن عبدالله القرقاوي، وأكد سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، جعل الإلهام مدرسة والإيجابية منهجاً في صناعة القرار. وقال سموه في تغريدة عبر تويتر: «شهدنا في (مجلس محمد بن زايد) محاضرة محمد بن عبدالله القرقاوي «علم صناعة القرار. محمد بن راشد نموذجاً» والتي تلقي الضوء على جوانب مهمة من تجربة رائد كبير من روّاد التنمية الشيخ محمد بن راشد الذي جعل الإلهام مدرسة والإيجابية منهجاً في صناعة القرار وتحدث القرقاوي خلال المحاضرة عن صناعة القرار كعلمٍ ومنهج وآليات عمل، مُسلطاً الضوء على تجربة وفكر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وعدد من الشيوخ والوزراء وكبار المسؤولين والشخصيات العامة في الدولة. وقال معالي القرقاوي إن «صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رفع بقراراته السقف في الدولة والمنطقة، ونوَّه إلى أن قرار الانطلاق إلى قطاع الفضاء كان في ذهن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مضيفاً: «في الليلة نفسها التي ألقى فيها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان محاضرته لأجيال المستقبل، أمرني صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بتحويل المحاضرة إلى استراتيجية للأعوام الخمسين المقبلة». موضحاً أن التاريخ هو نتاج قرارات، مستعرضاً مجموعة من القرارات التاريخية التي أسهمت في بناء دول وحضارات أو كانت السبب في انهيار أمم ومجتمعات. مثل قرار قيام دولة الإمارات، واستعرض معالي وزير شؤون مجلس الوزراء والمستقبل في محاضرته 9 أنماط من القرارات التي أصدرها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، التي شكلت أنموذجاً فريداً لاتخاذ القرار أسهم في تغييرات جذرية على مستوى العديد من القطاعات إقليمياً وعالمياً. واستشهد معاليه بأبرز المواقف الفارقة في مسيرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، مؤكداً أن تلك المواقف والقرارات شكَّلت مجتمعة منهجاً متكاملاً للكيفية التي نقلت بها قيادة دولة الإمارات إلى إحدى أبرز دول العالم في العديد من المجالات. وأكد القرقاوي أن لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم العديدَ من القرارات المرتكزة على المبادئ، فإننا فخورون بما حققته دولة الإمارات على مستوى قطاع الطيران». وأشار إلى أن القرار ساهم في تغيير شكل القطاع ليس على مستوى المنطقة فقط بل على مستوى العالم أجمع، وأضاف معاليه أن لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قرارات اتسمت بأنها تسبق الزمن وتستشرف المستقبل، وكان ذلك في أحد الاجتماعات على المستوى الخليجي، وأوضح معالي القرقاوي أن أحد أهم سمات قرارات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم هو مقدار الصدمة التي تخلِّفها، واستكمل معاليه سرد عددٍ من قرارات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، مؤكداً أن عدداً منها اتسم بالقدرة الفائقة على رفع سقف الطموح، وهو ما تحقق بتربع الإمارات على صدارة العديد من المؤشرات العالمية. مشيراً إلى أنه في الوقت الذي حاولت فيه العديد من الصحف الأجنبية النيل من دبي، وذكر معالي القرقاوي أن قرارات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم شكَّلت قدرة عالية على إرساء اتجاهات جديدة، كالإعلان عن مشروع المترو الذي رأى البعض عدم الحاجة إليه في ظل قلة الاعتماد على المواصلات العامة في الدولة، وهو ما جعل العديد من الدول في المنطقة تعلن عن مشاريعها المشابهة. تضاف إلى وجهات شركات الطيران الإماراتية في مختلف دول العالم مشكِّلةً طريق حرير خاص للدولة. ومنوهاً إلى أن العقل العربي عانى طويلاً من مشكلة اختطافه لخدمة أيديولوجيات أحبطت مسارات التنمية وعطلت العقول. وأشار إلى أن قيادة الإمارات اختارت الاحتفال بمرور 50 عاماً على الاتحاد بطريقة غير مألوفة تعكس الماهية التي تتخذ فيها قيادة الدولة قراراتها، مشيراً إلى الاحتفال بهذه الذكرى الغالية سيكون بالذهاب إلى المريخ.