يؤكد طه عبد الرحمان في بداية نصه، على اشتهار الفلسفة بممارسة السؤال، الذي تعددت أشكاله الفلسفية واختلفت باختلاف أطوار تلك الممارسة، والنقد كان موجها لأداة المعرفة والتي هي العقل.