ثم غاب الشرق العربي في مجاهل الانحطاط، واشع في الغرب نور الانبعاث، فقامت سنة الحياة تدبر لقاء جديدا بين الشرق والغرب ثم عن طريق الارساليات الاجنبية الي البلاد العربية، والبعثات العربية الى الغرب.