فالفرد حينما يتعصب لعصبته فإنما يتعصب لنفسه ، أي أن هناك تضامنا متبادلا بين الفرد وعصبته في الداخل والخارج ، فيكون مجال التواصل بين الفرد وغيره محدودا بحدود عصبته. فهي بهذا تضمن التماسك بين أعضائها ، بمعنى أن الامتياز يرتبط في درجته بقدر تقديم خدمة لأهل عصبيته لا بما يحصل عليه الفرد منها ، وتتضامن العصبة مع الفرد بقدر تضامنه معها واحترامه لمصالحها ، وهذا ما حدا به إلى القول إن من ضرورات العصبة التلازم بين أفرادها ، وتتضامن العصبة مع الفرد بقدر تضامنه معها واحترامه لمصالحها ، وهذا ما حدا به إلى القول إن من ضرورات العصبة التلازم بين أفرادها ، فالفرد حينما يتعصب لعصبته فإنما يتعصب لنفسه ، أي أن هناك تضامنا متبادلا بين الفرد وعصبته في الداخل والخارج ، فيكون مجال التواصل بين الفرد وغيره محدودا بحدود عصبته. فهي بهذا تضمن التماسك بين أعضائها ، بمعنى أن الامتياز يرتبط في درجته بقدر تقديم خدمة لأهل عصبيته لا بما يحصل عليه الفرد منها ، وتتضامن العصبة مع الفرد بقدر تضامنه معها واحترامه لمصالحها ، وهذا ما حدا به إلى القول إن من ضرورات العصبة التلازم بين أفرادها ، فالفرد حينما يتعصب لعصبته فإنما يتعصب لنفسه ، أي أن هناك تضامنا متبادلا بين الفرد وعصبته في الداخل والخارج ، فيكون مجال التواصل بين الفرد وغيره محدودا بحدود عصبته. فهي بهذا تضمن التماسك بين أعضائها ، بمعنى أن الامتياز يرتبط في درجته بقدر تقديم خدمة لأهل عصبيته لا بما يحصل عليه الفرد منها ، وتتضامن العصبة مع الفرد بقدر تضامنه معها واحترامه لمصالحها ، وهذا ما حدا به إلى القول إن من ضرورات العصبة التلازم بين أفرادها ، فالفرد حينما يتعصب لعصبته فإنما يتعصب لنفسه ، أي أن هناك تضامنا متبادلا بين الفرد وعصبته في الداخل والخارج ، فيكون مجال التواصل بين الفرد وغيره محدودا بحدود عصبته. فهي بهذا تضمن التماسك بين أعضائها ، بمعنى أن الامتياز يرتبط في درجته بقدر تقديم خدمة لأهل عصبيته لا بما يحصل عليه الفرد منها ، وتتضامن العصبة مع الفرد بقدر تضامنه معها واحترامه لمصالحها ، وهذا ما حدا به إلى القول إن من ضرورات العصبة التلازم بين أفرادها ، فالفرد حينما يتعصب لعصبته فإنما يتعصب لنفسه ، أي أن هناك تضامنا متبادلا بين الفرد وعصبته في الداخل والخارج ، فيكون مجال التواصل بين الفرد وغيره محدودا بحدود عصبته. فهي بهذا تضمن التماسك بين أعضائها ، بمعنى أن الامتياز يرتبط في درجته بقدر تقديم خدمة لأهل عصبيته لا بما يحصل عليه الفرد منها ، وتتضامن العصبة مع الفرد بقدر تضامنه معها واحترامه لمصالحها ، وهذا ما حدا به إلى القول إن من ضرورات العصبة التلازم بين أفرادها ،