استطاعت حركة الترجمة المتمثلة اساسا في اعمال حنين بن اسحاق ومدرستة ان تثير عدة تاملات حول الترجمة سواء من طرف التراجمة انفسهم وهم يواجهون معضلات الترجمة والصعوبات التي تتعرض مهامهم او من طرف الملاحظين الخارجين والجمهور المهتم الى حد ما بحركة الترجمة التي تدفعهم الى التفكير فيها وقد ارتاينا ان الاهمية بمكان مقابلة ملاحظات حنين بن اسحاق عن عملة بصفة مترجم وعن متطلبات الترجمة في تجلياتها كما بينها هو ومدرستة بطريقة براغماتنة سواء من خلال متن رسالتة او في شكل ملاحظات تؤكد اهمية شرح النص والبحث العلمي عن المشابه ومعرفة الموضوع قصظ اعادة بناء المحتوى