ثم يشرع في وصف الغرفة التي دخل فيها الشيخ زايد على الشيخ شخبوط، وهي نفسها التي التقى فيها الشيخ شخبوط بالمفوض، وبعد ذلك يصف لنا البعد الجسدي للشيخ شخبوط، ويبدي الشيخ زايد رحمه الله رغبة مُلحة في تنفيذ وصية أمه بأهمية الأمن والسلام والبعد عن سفك الدماء، ثم يتحدث الشيخ زايد مع الشيخ شخبوط عن المشكلات التي تقلص من تدفق المياه في الأفلاج، معللا ذلك بأنهم يهددون السلم العام لنا، ثم يوضح أهمية التعليم ومن يجب أن يتولاه فيقول الشيخ شخبوط : " إن التعليم عمل هام ومقدس ، ويسأله الشيخ زايد عن رأي أخويه الشيخ هزاع والشيخ خالد، ثم يسأل الشيخ شخبوط حاكم إمارة أبوظبي أخاه زايدا عن موقفه من ذلك. بعرض الشيخ زايد ( رحمه الله خطّة متقنة من أجل مواجهة مشكلة تدفق المياه،