القول على شروق فى الخبر ١٢٩-(٠) أول ما بينى أَنْ بعلم من أنه ينقسم إلى خير موجزة من وفجر ليس جزء من الجملة ، كممطلق في قولك: الزيد منطلق لا ، والفعلي كفرلك : خرج زيدان ، فكل واحد من مدين مجزرة من الجملة، الأصل في الفائدة = والثانى هو الحال : كفولكن: وجاءفى زيد راكان ، من حين أنك شيئًا بها المنحى الذى الحال ، الاتراك قد أبت الركوب ، قولك : الجانى زيد راكباً الزيد ؟ إلأن الفرق هي أنك جنت بن لتزيد من في الجمارك عنه باجي ، ، وهو أن مجمل بهذه المبينة فى من ، تأثير به الإثبات على سبيل التجمع السجن ، في الخبير المطلق عمر: الزيد منطلق او الخرج عبروا ،