دخلت الأجناس و الانواع الادبية الوافدة عت طريق الترجمة كالقصص و الروايات و المسرحيات فكان للأدب العربي الحديث شأن عظيم في عالم اليوم بين مختلف الأمم فنشأت حركة الشعر الجديد المسمى بـالشعر الحر وتعظم اثر الفنون السردية كالرواية و القصة القصيرة وشاع بين الكتاب المسرح بنوعيه الشعري و النثري وتنوعت مذاهب الأدب بين كلاسيكي و رومنسي و واقعي و رمزي و كل ذلك ينبئ عن عمق هذا الأدب و رفعته و سموه