من بين الدراسات اللغوية التي أجريت ؛ كان يهدف إلى إعادة كتابة التاريخ التركي وخلق وعي تاريخي وطني من خلال توسيع البحث( )، نظرا لأن فهم أتاتورك للشعبوية كان قائماً أيضاً على القومية ، فقد أعطيت أهمية كبيرة لدراسات اللغة والتاريخ والأدب، وبذلك اخذ يعمل هذا الفرع من أجل الوطنية والتربية المدنية وزيادة الوعي الوطني والاختتام الناجح لثورة اللغة ، و لقد تمت محاولة التنوير بالمجلات والمنشورات المماثلة حتى يتمكن الجمهور من تعلم الأبجدية الجديدة، ومن واجبات هذا الفرع ايضاً اكتشاف المواطنين ذوي المواهب في المجال الأدبي والمساهمة في تنميتها بما يتناسب مع مواهبهم( ).