فقد أرسلت ممثليات دبلوماسية إلى العديد من الدول، فقد واجهت الدبلوماسية الفلسطينية تحديات قانونية جمة، حيث تحاول دولة الاحتلال الإسرائيلي منع تفعيل الدبلوماسية الفلسطينية في الساحات الدولية من خلال ضغوطات دبلوماسية وعقوبات. بما في ذلك اتفاقيات فيينا للعلاقات الدبلوماسية (1961)، تعتبر الممثلية الفلسطينية في الدول الأخرى ممثلاً شرعيًا عن الشعب الفلسطيني، وبالتالي تتمتع بحصانة دبلوماسية مشابهة لتلك التي تتمتع بها بعثات الدول ذات السيادة. لكن الوضع الخاص لفلسطين يعنى أن هذه الحصانات قد تكون محل تحدي من قبل بعض الدول.