علم الاجتماع ما تزال تمثل حتى عصرنا الراهن أهم القضايا التي تشكل اهتمام هذا العلم ، إلى المدى الذي تستمر فيه الظروف التي تؤدي إلى وجود هذه النوعية من المشكلات والظواهر الاجتماعية .