والعالم يفتح الأبواب لمن يعرف ماذا يريد»، قاعدة خطها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسعى إلى تطبيقها ليفتح بها الأبواب أمام دبي، التي باتت اليوم وجهة العالم أجمع، بعد أن أصبح مطارها «الأول عالمياً»، حيث يقول سموه: «بعد سنوات من إنشاء المطار في السبعينيات، كلفني والدي بقيادة التطوير في مطار دبي، وربطت ذلك مع تطوير السياحة عبر تطوير أول استراتيجية سياحية في دبي، وبذلنا جهوداً كبيرة لتطوير مطار دبي، تستقبل مطاراتنا أكبر عدد من المسافرين الدوليين، على مستوى مطارات العالم، وتستقبل مدننا أكثر من 20 مليون سائح سنوياً، وتزدحم أجواؤنا بأكثر من 113 شركة طيران، تربطنا مع كافة مدن العالم».