إلا يبدو أنه تراجع كثيرا بعد أن له ولكن عندما توفي عام ١٣١٥هـ ۱۸۹۷ م خلفه ابن أخيه و العزيز متعب بن عبدالله بن رشيد ، سار سياسة الشدة الداخل وفي الخارج خصوصاً في الكويت، وزاد تحمسه ضد مبارك الصباح وجود آل سعود حلفائهم آل سليم عنيزة، وكلهم أعداء كل ذلك جعل عبد العزيز بن يتحمس أكثر من لاحتلال الكويت. فبدأ الصدام بين الصباح وعبد العزيز بن رشيد وأخذ يشتد لصالح ابن رشيد مما جعل الصباح يتقرب أكثر الإنجليز،