وأشار إلى قوة تحمل وصبر مسلمي بورما وثباتهم على الدين رغم كل ما يواجهون من ألوان التعذيب في أنفسهم وفي ذويهم فمن يقوى على رؤية حرق أبنائه أمام عينه أو اغتصاب بناته أو زوجته، ولا يخافون من الجهر بدينهم أمام كل ذلك التعذيب،