الضمائر المنفصلة (أنا ، أنت) كان لاستخدام الضمائر المنفصلة دلالة على الاختصاص، فيما يختص ضمير المخاطب أنت بالأرض (المعشوقة) باعتبارها كل ما يأمل الشاعر الحصول عليه والغنيمة به أنت حديقتي العذراء، أنت بل إن الشاعر يستحضر وطنه بكل وجدانه كهيئة الحبيبة، والمجاز هنا واضح أثارته كلمات كالحديقة والرئة والصوت والماء والنار. لكنه سرعان ما يصرح بما يُريد أكثر من سبع مرات (فلسطينية) تأكيدًا وإجمالا على خصوصية المحبوبة،